تعود معظم آثار مصر لحضارة مصر القديمة التي تعد من أعظم حضارات التاريخ، وساعدت هذه الآثار بدرجة كبيرة في فهم أسرار ونمط الحياة في مصر القديمة، كما دعمت هذه الآثار الاقتصاد بشكل كبير؛ إذ تعد الجمهورية المصرية بفضل آثارها من أفضل وجهات الجذب السياحي في العالم بأكمله، وتقسم هذه الآثار إلى ثلاث فترات، وهي: الممالك القديمة، والوسطى، والحديثة، وبالرغم من الكم الهائل من الآثار المتواجدة في مصر إلا أنه لا يزال هناك العديد من المقابر التي لم يتم حفرها حتى وقتنا الحالي، وتتميز معظم هذه الآثار بكون الفراعنة الذين قاموا ببنائها قاموا أيضاً بكتب أسمائهم وإنجازاتهم عليها بالكتابة الهيروغليفية.[١]


معبد الأقصر

يعد هذا المعلم نصباً تذكارياً في قلب المدينة، ويطلق عليه اسم الحرم الجنوبي، والذي يعد عبارة عن مجمع يحوي عدداً من المرافق، ففيه معبد مكون من عدة غرف ومحكمة ومسجد وساحات وقاعات وتماثيل وغيرها من المرافق الأثرية الرائعة، تم تصنيف هذا المعبد بجانب عدة معالم أخرى كموقع للتراث العالمي لليونسكو منذ عام 1979:[٢][٣]

  • الموقع: مصر - الأقصر.
  • الأهمية: تكمن أهمية المعبد كونه يعد مكاناً مخصصاً للعبادة، كما يتميز كونه نقطة جذب هامة لقطاع السياحة فبالإضافة إلى تاريخه وهندسته المعمارية المتميزة فقد تم بناء العديد من المرافق السياحية في المنطقة المحيطة بالمعبد خلال الفترات الأخيرة.[٣][٤]
  • تاريخه: بني هذا المعبد من قبل الفراعنة أمنحتب الثالث في الفترة ما بين 1390 وحتى 1352 قبل الميلاد، ورمسيس الثاني ما بين 1279 وحتى 1213 قبل الميلاد، والذي كان محاطاً فيما مضى بالمحلات التجارية والمنازل وورش العمل المبنية من الطوب اللبن، ومن ثم انتقل الناس إلى مجمع المعبد المغطى بشكل جزئي، ومن ثم في عام 1885 بدأت أعمال الحفر التي تم خلالها إزالة القرية وتم اكتشاف ما تبقى من المعبد بعد أعمال الحفر هذه، إلا أن المسجد الذي كان داخل المجمع لا يزال قائماً وتم ترميمه.
  • المميزات: يتميز بتصميمه المميز فهو عبارة عن صرح أمامي يقع أمام ستة تماثيل ضخمة لرمسيس الثاني، ويقع خلفها ساحة رمسيس الثاني الكبرى والتي تحاط بصف مزدوج من الأعمدة التي يعلوها تيجان براعم اللوتس، كما أنها تتميز بجدرانها المزينة بمشاهد الفرعون أثناء تقديمه القرابين للآلهة، وفي الجانب الشمالي الغربي يوجد ضريح بناه حتشبسوت، أما الجانب الجنوبي الشرقي فيوجد فيه مسجد أبو الحجاج الذي يعود تاريخه إلى القرن الرابع عشر.
  • غيرها: يعد أفضل وقت لزيارة المعبد خلال اليوم في وقت غروب الشمس للحصول على منظر رائع لتوهج الحجارة بسبب أشعة الشمس، وللاستمتاع بلحظات الغروب مع الإضاءة الليلية للمعبد بمشهد رائع من الظلال والأضواء التي تنعكس على النقوش والأعمدة.


معبد الكرنك

وهو مجمع مكون من عدد من والأكشاك والمسلات والأبراج، ويقع هذا المجمع على مساحة ما يقارب 2 كم مربع، مما سمح له باحتواء 10 كاتدرائيات بداخله، ويحتوي بداخله على معبد آمون الذي يسمى بالموطن، ومر هذا المجمع بعدة إضافات وترميمات وتوسيعات خلال 1500 عام تقريباً:[٥]

  • الموقع: يقع المعبد على الضفة الشرقية لنهر النيل في الأقصر.[٦]
  • الأهمية: تكمن أهميته كونه واحداً من أكبر المجمعات الدينية في العالم، كما أنه كان منذ فترة طويلة مهماً لكونه من أهم أماكن العبادة خلال عصر الدولة الحديثة في مصر.
  • تاريخه: تم بناء معظم مرافق المعبد من قبل الفراعنة الأقوياء من السلالات 18 - 20، وذلك في الفترة الممتدة ما بين (1570 وحتى 1090 قبل الميلاد)، ومن ثم عبر العصور التالية تم توسيع المجمع وإعادة بنائه.
  • المميزات: يتميز هذا المعبد بتفاصيله المعمارية والفنية واللغوية المختلفة، كما يتميز كونه مجمعاً من المعابد الضخمة.[٧]
  • غيرها: يفضل زيارة هذا المعبد في أوقات الصباح الباكر أو بعد الظهر للتمتع بانعكاسات أشعة الشمس المميزة، إلا أنه يمكن زيارة المعبد في أوقات أكثر هدوءاً وأقل ازدحاماً.


معبد رمسيس الثاني (أبو سمبل)

تم نحت هذا المعبد في الجبال، ويتكون الفناء الأمامي له من مجموعة قصيرة من الدرجات تؤدي إلى الشرفة التي تقع أمام الواجهة الضخمة المنحوتة في الصخر بارتفاع يصل إلى 30 متراً وعرض يصل حتى 35 متراً، مع أربعة تماثيل ضخمة تقع في المدخل، ويصل ارتفاع هذه التماثيل إلى ما يقارب 20 متراً:[٨][٩]

  • الموقع: يقع المعبد في قرية أبو سمبل التي تقع في أسوان في صعيد مصر بالقرب من حدود السودان على الضفة الغربية لبحيرة ناصر.
  • الأهمية: تكمن أهمية هذا المعبد كونه من أكثر المعالم شهرة بعد الأهرامات في مصر، مما يجعله نقطة جذب سياحية هامة لكثير من السياح من مختلف أنحاء العالم.
  • تاريخه: تم إنشاء هذا المعبد على الضفة الغربية لنهر النيل في الفترة ما بين 1274 وحتى عام 1244 قبل الميلاد، وفقد هذا المعبد على مر الزمان حتى تم اكتشافه مجدداً من قبل المستكشف السويسري جان لويس بوركهارت، ومن ثم تمت إزالة الرمال في عام 1817 للسماح بدخول المعبد.
  • المميزات: يتميز هذا المعبد كونه منحوتاً في الجبال، كما يتميز بقاعته الكبيرة المزين سقفها بالنسور التي ترمز للآلهة الحامية، وتدعم هذه القاعة ثمانية أعمدة، كما تتميز بالنقوش المتواجدة على الجدران والتي تصور براعة الفرعون في المعركة، كما توجد على أحد الجدران صورة لمعركة قادش الشهيرة.
  • غيرها: يمكن الاستمتاع بالمعبد بدءاً من قاعة الأعمدة ثم الانتقال إلى الحرم لرؤية رمسيس الثاني وآمون.


معبد حورس

يعد هذا المعبد من أفضل المعالم الأثرية المحفوظة في مصر، والذي تم بناؤه من الحجر الرملي، ويتكون هذا المعبد من عدة مرافق مميزة، كالقاعات المختلفة كقاعة التكريس، والمكتبة التي كانت تخزن نصوص الطقوس، والمختبر الذي يعد أكثر الغرف إثارة للاهتمام حيث كان يتم تحضير وصفات العطور والبخور وتخزينها بداخله، وتم إدراج وصفات هذه العطور والبخور على الجدران داخل المختبر:[١٠][١١]

  • الموقع: يقع المعبد في مدينة إدفو التي تقع على نهر النيل في منتصف الطريق بين الأقصر وأسوان.[١٢]
  • الأهمية: تكمن أهمية المعبد كونه يساعد على سد كثير من الفجوات التاريخية التي تعود للفترة الزمنية التي بني فيها، فهو عبارة عن مثال يصل عمره إلى 2000 عام ويعكس الأسلوب المعماري القديم الذي اشتهر خلال العصر البطلمي.
  • تاريخه: يعود تاريخ بناء هذا المعبد ما بين عامي 237 وحتى 57 قبل الميلاد، وكان هذا المعبد عبارة عن معبد لبطليموس الثالث الذي حكم ما بين 246 وحتى 221 قبل الميلاد، وتم دفن هذا المعبد تحت الرمال والأنقاض قبل 200 عام تقريباً حتى تم اكتشافه مجدداً في منتصف القرن التاسع عشر.
  • المميزات: يتميز هذا المعبد بتصميمه الذي يتبع المخطط العام من حيث المقياس والزخرفة وتقاليد العمارة الفرعونية وحتى الملابس المصرية التي كان يرتديها الفراعنة اليونانيون.
  • غيرها: تعد منطقة المعبد من المناطق المعدة جيداً حيث يوجد فيها محلات تجارية وغرفة تعرض فيلماً مدته 15 دقيقة عن تاريخ المعبد يتم عرضه باللغة الإنجليزية.


دير سانت كاترين

تعد هذه الكنيسة واحدة من أقدم المجتمعات الرهبانية في العالم، وهي عبارة عن مجمع يقع داخل أسوار يحتوي بداخله على عدة مرافق ككنيسة ومذبح ومصلى ومتحف، بالإضافة إلى مكتبة الدير التي تعد ثاني أكبر مكتبة في العالم، والتي تحتوي على مجموعة ثمينة من الأناجيل المزخرفة والمخطوطات القديمة، بجانب متجر الهدايا الذي يقع داخل المجمع:[١٣][١٤]

  • الموقع: تقع كنيسة سانت كاترين في شبه جزيرة سيناء عند سفح الجبل وسط الجبال الصحراوية.
  • الأهمية: تكمن أهمية الدير كونه يعد ديراً للحجاج من جميع أنحاء العالم، كما أنه يعد رحلة نهارية هامة وشهيرة من كل من شرم الشيخ ودهب، كما تكمن أهميته أيضاً في كونه موطناً لمجموعة كبيرة ورائعة من الأيقونات الدينية والفنون والمخطوطات.
  • تاريخه: يعود تاريخ تأسيس هذا الدير إلى عام 330 بعد الميلاد، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى سانت كاترين الشهيدة الأسطورية للإسكندرية التي تعرضت للتعذيب ثم تم قطع رأسها بسبب إيمانها، والتي تم العثور على جثتها بعد حوالي 300 عام من قبل رهبان في الدير وهي في حالة حفظ كاملة، وتم بناء حصن حول هذه الكنيسة في القرن السادس.
  • المميزات: تتميز الكنيسة بالفسيفساء التي تعود للقرن السادس، بالإضافة إلى جدرانها المغطاة بأيقونات ولوحات مذهبة، كما يتميز بالمتحف الرائع الذي تم ترميمه، والذي يعرض عدداً كبيراً من كنوز الدير الفنية.
  • غيرها: تعد هذه الكنيسة من الأماكن الدينية الهامة، لذا سيطلب ارتداء ملابس محافظة عند زيارتها، حيث لا يسمح بدخول من يرتدي سراويل قصيرة، كما يجب على النساء تغطية الأكتاف، ولتجنب الازدحام يمكن الزيارة في غير أيام السبت والاثنين كونها تعد أكثر أيام الأسبوع ازدحاماً.


معبد آمون رع

يعد هذا الموقع واحداً من أعظم المواقع الأثرية في العالم، حيث يتكون من عدة مرافق كرصيف آمون، والمحكمة الكبرى، وقاعة الأعمدة الكبرى التي تعد من أعظم المعالم الدينية التي تم بناؤها عبر التاريخ بمساحة 5500 متر مربع، وعدة قاعات أخرى بالإضافة إلى المعبد الداخلي وقاعة المهرجان الكبرى لتحتمس الثالث وعدد من الأضرحة الشهيرة:[١٥]

  • الموقع: يقع المعبد شمال بوابة يورجتس وطريق أبو الهول الذي يؤدي إلى معبد الأقصر.
  • الأهمية: تتمثل أهمية هذا المعبد كونه يعد المكان الذي تم اكتشاف آلاف التماثيل الحجرية والبرونزية فيه والتي مكنت المؤرخين وعالمي الآثار من استكشاف الحضارات التي تقود إلى ما يقارب 300 عام قبل الميلاد.
  • تاريخه: تم إنشاء هذه المعبد لأول مرة خلال فترة المملكة الوسطى ما بين عامي 2055 و1650 قبل الميلاد، ومن ثم تم تطويره ليكون المركز الديني لإله الكرنك آمون رع، وتم بناء هذا المعبد ليعكس مكانته في ذروة قوته، ومن المعروف أن هذا المعبد كان فيما سبق محاطاً بالقصور المحاطة بالحدائق المميزة.[١٥][١٦]
  • المميزات: تميز المعبد بامتلاكه ما يقارب 421000 رأس ماشية، و65 مدينة، و83 سفينة، بالإضافة إلى الأراضي الزراعية التي كانت مكان عمل ما يقارب 81000 شخص، كما تتميز بأعمدتها ذات الألوان الرائعة والأحجام العظيمة والنقوش والزخارف المميزة على الأعمدة والجدران التي تقع داخل المعبد.
  • غيرها: يمثل سقف البناء السماء المزينة بالنجوم والطيور، كما تم تصميم الأعمدة داخل المعبد بنباتات اللوتس والبردي والنخيل لتعكس بيئة الخلق، كما أن المناطق الخارجية لهذا المعبد والتي كانت تقع بالقرب من نهر النيل كانت تغمر بالماء أثناء مواسم الفيضانات.[١٦]


الأهرامات

تعد الأهرامات من أشهر إنجازات مصر القديمة، وهي أربعة معالم، وهي: هرم خوفو الأكبر، وهرم خفرع، وهرم منقرع، بجانب أبو الهول، وتعد هذه الأهرامات عبارة عن مقابر لكل فرعون من الفراعنة التي سميت على أسمائهم:[١٧][١٤]

  • الموقع: تقع الأهرامات على هضبة الجيزة بالقرب من مدينة القاهرة الحديثة.[١٨]
  • الأهمية: تكمن أهمية الأهرامات كونها تعد من أهم نقاط جذب السياح في مصر وتكون على رأس قوائم معظم زوار مصر، حيث يتوجه إليها كثير من السياح كأول نقطة للزيارة بعد الهبوط.
  • تاريخه: يعود تاريخ الأهرامات إلى ما يقارب 4000 عام، والتي شيدت كمقابر ضخمة بأمر من الفراعنة، وتم تشييدها من قبل عشرات الآلاف من العمال.
  • المميزات: تتميز الأهرامات بشكلها الاستثنائي وهندستها الرائعة التي لا تشوبها شائبة، حيث يشير علماء الأهرام إلى أنه تم نحت الأحجار بمنتهى الدقة، كما تم وضعها بدقة الملليمتر.
  • غيرها: سيكون بالإمكان زيارة الهضبة الصحراوية المحيطة بالأهرامات والتي تعد مليئة بالمقابر وأطلال المعابد القديمة والأهرامات الأصغر حجماً أيضاً خلال الرحلة.


آثار أخرى في مصر

من أهم الآثار الأخرى في مصر ما يلي:[١٤][١٠]

  • معبد إيزيس: وهو عبارة عن معبد تم بناؤه منذ حوالي 690 عاماً قبل الميلاد لتكريم الإلهة إيزيس، وقد تم بناء هذا المعبد على طراز البناء المصري الكلاسيكي، واستمرت عبادة إيزيس في هذا المعبد حتى عام 550 بعد الميلاد تقريباً، ويتميز هذا المعبد بالبوابة الأولى لمدخله والتي يبلغ ارتفاعها 18 متراً مع نقوش لبطليموس الثاني عشر.[١٩]
  • سقارة: مقبرة ضخمة لممفيس القديمة، وتقع على مساحة تقارب 7 كيلومترات من الصحراء الغربية، ويعود تاريخها إلى أكثر من 3500 عام، كما أنها تعد أكبر موقع أثري في مصر، حيث تم دفن فراعنة الدولة القديمة داخل 11 هرماً رئيسياً داخل سقارة،[٢٠] ويعد هرم المملكة القديم المدرج من أشهر أهرامها، والذي يعكس تطور الهندسة المعمارية في مصر القديمة.
  • معبد أوزيريس في أبيدوس: وهو واحد من أروع الكنوز الفنية في مصر القديمة، ويقع المعبد شمال الأقصر، بالإضافة إلى بقايا من المعابد الأخرى، ويتميز هذا المعبد بقاعاته ذات الأعمدة والتي تشتهر بكونها مزينة برأس البردي، مع عدة نقوش ومشاهد تصور الفرعون وآلهة مصر القديمة.
  • واحة سيوة: تقع واحة سيوة في الركن الغربي من الصحراء الغربية، وتعد موقعاً مثالياً للحصول على وقت من الهدوء والراحة بعيداً عن صخب المدن المصرية، وهي عبارة عن واحة محاطة بمزارع النخيل وعدد من ينابيع المياه الساخنة، وتشتهر باحتوائها على عدد من بقايا الآثار الرائعة، فهي تتمركز حول أطلال قلعة شاسعة من الطوب تسمى حصن أو قلعة شالي التي يعود تاريخها للقرن الثالث عشر، بجانب بقايا عدة معابد مختلفة.
  • معبد حتحور: وهو معبد يقع شمال الأقصر على الضفة الغربية لنهر النيل، وهو عبارة عن معبد هادئ أطلق عليه اسم حتحور نسبة إلى اسم زوجة حورس التي تعد من الشخصيات المهمة في الأساطير المصرية، ويتميز مجمع المعبد بالجدران المحيطة به والمغطاة بالنقوش الهيروغليفية، بالإضافة إلى واجهة المعبد المغطاة بنقوش بارزة ومزخرفة، كما سيكون بالإمكان رؤية المجمع بأكمله من خلال الوصول إلى سطح المعبد عبر الدرج.


معلومات أخرى مهمة عن الآثار في مصر

من المعلومات الهامة التي تتعلق بآثار مصر ما يلي:[١]

  • تعود معظم آثار مصر للحضارة المصرية القديمة التي يعود تاريخها إلى أكثر من 3000 عام.
  • تتميز معظم الآثار في مصر بالكتابات الهيروغليفية والزخرفات المميزة.
  • تعد معظم الآثار في مصر عبارة عن مقابر ومعابد قديمة تم بناؤها من قبل حكام مصر القديمة (الفراعنة).
  • تم دفن معظم هذه الآثار تحت طبقات من الثقافات المختلفة حتى ظهرت بعد قرون مرة أخرى من خلال عمليات التنقيب التي نظمها علماء الآثار والمؤرخون.
  • تم افتتاح استكشافات الآثار المدفونة ابتداء من القرن التاسع عشر، حيث تم اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون وحجر رشيد وغيرها من الآثار في البداية، ومن ثم توالت الاكتشافات الأخرى.

المراجع

  1. ^ أ ب SARAH PRUITT (9/5/2019), "Ancient Egypt's 10 Most Jaw-Dropping Discoveries", A&E Television Networks, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  2. "Luxor Temple", Lonely Planet, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  3. ^ أ ب Margaret Stefana Drower , "Luxor", Encyclopedia Britannica, Retrieved 9/11/2021. Edited.
  4. "Luxor Temple", Discovering Egypt, Retrieved 9/11/2021. Edited.
  5. "Karnak", Lonely Planet, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  6. Owen Jarus (1/12/2012), "Karnak: Temple Complex of Ancient Egypt", Live Science, Retrieved 9/11/2021. Edited.
  7. "Karnak Temple", World Monuments Fund, Retrieved 9/11/2021. Edited.
  8. "Great Temple of Ramses II", Lonely Planet, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  9. "Abu Simbel Temples", MEMPHIS TOURS, Retrieved 9/11/2021. Edited.
  10. ^ أ ب Morgane Croissant (23/8/2018), "7 underrated sites in Egypt worth visiting, according to an archaeologist", Matador Network, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  11. "Temple of Horus", Lonely Planet, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  12. "Temple of Edfu", Civitatis Tours SL. C.I.C.M.A, Retrieved 9/11/2021. Edited.
  13. "St Catherine's Monastery", Lonely Planet, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  14. ^ أ ب ت Jess Lee (20/5/2021), "15 Top-Rated Tourist Attractions in Egypt", PlanetWare, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  15. ^ أ ب "Amun Temple Enclosure", Lonely Planet, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  16. ^ أ ب Dr. Elizabeth Cummins., "Temple of Amun-Re and the Hypostyle Hall, Karnak", Khan Academy, Retrieved 9/11/2021. Edited.
  17. "Pyramids of Giza", Lonely Planet, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  18. Joshua J. Mark (19/12/2016), "Great Pyramid of Giza", World History Publishing, Retrieved 9/11/2021. Edited.
  19. "Temple of Isis", Lonely Planet, Retrieved 7/11/2021. Edited.
  20. "Saqqara", Lonely Planet, Retrieved 7/11/2021. Edited.